وتلفت المصادر إلى أنه من مصلحة الفرقاء اللبنانيين الإسراع في تشكيل سلطتهم وتوزيع حصصهم على نحو يؤكد الاستقرار الداخلي الذي بات ضروريا لنيل ثقة المجتمع الدولي.
وتخلص هذه المصادر إلى أن بيروت تأخذ بالاعتبار العقوبات الأميركية الخليجية على “حزب الله” كما المواجهة الدولية الجارية حالياً حول إيران، وأنه من مصلحة لبنان النأي بنفسه عن استحقاقات أكبر منه تتجاوز حساباته البيتية.