ميقاتي: ليس بتكسير المصارف والبيوت تؤخذ الحقوق
الجمهورية /
تبدو طرابلس اليوم في قلب الحدث، إن لم نقل هي الحدث بحد ذاته، إذ بعدما لقّبت في الأمس القريب بعروس الثورة يتخوّف سياسيوها وحتى ابناؤها من ان تصبح مدينتهم في الجزء الثاني من الثورة شرارتها الحارقة بعدما كانت عروستها المضيئة. وبالرغم من ضجيج الاسواق الخاوية من المتبضّعين والمتخمة بالبطالة،